في عام 1965، وصلت الحركة الكشفية في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى محطة مهمة في مسيرتها، حيث بدأت المشاركة الرسمية في المخيمات الكشفية العربية من خلال الانضمام إلى المخيم الكشفي العربي الثاني الذي أُقيم في القاهرة. مثّل هذا الحدث خطوة نوعية في تعزيز مكانة الحركة الكشفية الإماراتية على المستوى العربي، وفتح آفاقًا جديدة للتبادل الثقافي والتجارب الكشفية بين الشباب الإماراتي ونظرائهم في الدول العربية.