خليل رحمة بدأ رحلته في العمل التطوعي منذ انضمامه للحركة الكشفية في سن الثالثة عشرة، وتدرج في مناصب قيادية حتى أصبح الأمين العام لجمعية كشافة الإمارات والمدير التنفيذي لمفوضية كشافة دبي متطوعاً. طوال مسيرته، عمل على تحفيز الشباب ليكونوا مواطنين نشطين من خلال تدريبهم وتكوين مجموعات من المتطوعين الذين نفذوا آلاف ساعات العمل التطوعي في خدمة الوطن. كما شارك في العديد من المبادرات الوطنية والأثرية، ونال عدة أوسمة وجوائز تشيد بإسهاماته في تعزيز العمل التطوعي وتنمية المجتمع. رحلته تعكس التزامه العميق بالقيم الكشفية وروح العطاء في خدمة الوطن والمجتمع.